الرئيسية
من نحن
إتصل بنا
العاصمة عدن
اخبار محلية
عربية وعالمية
تقارير وتحقيقات
تاريخ الجنوب
رياضة
منوعات
مقالات
تقارير وتحقيقات
عام الأسئلة.. العربيّة!..
الإثنين-30 ديسمبر - 08:22 م
-مدينة عدن
ٱراء واتجاهات
عن التطرف الديني والتطرف السياسي والمزايده والوصوليه حَدّثْ ولا حرج
الأحد - 18 أغسطس 2024 - الساعة 12:42 ص
الكاتب:
اللواء علي حسن زكي
- ارشيف الكاتب
من تحت عمامة المفتي وقبعة رديفه وما (تناسل) خرج التطرف الديني وأنتج الإرهاب وقوى الإرهاب وإنتحاريين اوهموهم ان أبواب الجَنِّهْ مفتوحه لهم وان حور العين في إستقبالهم على الأبواب، بالأحزمة الناسفه والسيارات المفخخه وزرع العبوات في السيارات المستهدفين من عليها وآخرى تفجيرها بالريموت بالطرقات العامة، حصدوا أرواح الأبرياء، ازهقوا الأرواح البشريه التي حَرَّم اللِّه إلّا بالحق، جنود أبرياء جياع اللِّه يعلم بأحوالهم التحقوا بالجُنْدِيَّه لإعالة أُسرهم وأطفالهم قتلوا، وجرحوا في الطوابير العسكريه وأثناء تناولهم فطورهم المتواضع وهم في العنابر وآخره جريمة التفجير الإرهابيه الغادره في مدرسه(امفريض) محافظة أبين وقيادات عسكريه وأمنيه وسياسيه وإداريه جنوبيه بعضهم في منصات الإحتفالات وآخرين على ظهر سياراتهم في الخط العام او أثناء لحظة حركتها او وقوفها أمام منازلهم او مقرات اعمالهم ناهيك عن شباب وشيبان ونساء وأطفال يكونوا موجودين في الشارع لحظة وقوع التفجيرات، والقائمه تطول.
ومن معطف التطرف السياسي خرجوا المزايدين، في عام ٢٠١٢م وقفوا ضد حل القضية الجنوبية بمشروع فيدراليه بين اقليمين مُزَمِّنَهْ بفترة خمس سنوات وحق شعب الجنوب في تقرير مصيره، لسان حال معتدلهم قال: (الخمس سنوات كثيره بما هو التحرير والإستقلال على الأبواب) كم مَرِّت سنوات منذُ ذلك الحين وحتى الآن ؟! لو كانوا وقفوا مع مشروع الفيدراليه وفقاً لما ورد فيه بحسب اعلاه، لكان المجتمع الدولي والإقليمي حينها تَبنِّاه، ولكانت حرب ٢٠١٥م أتت وقد تم إستعادة بناء مؤسسات الدوله الجنوبيه ولو في حدودها الدنيا ولكان تم إعلان الدوله الجنوبيه وبتأييد وموقف مساند اقليمي ودولي طالما كان حينها حاضراً في المشهد بقوة ومتعاطف مع الجنوب وشعبه وقيادته نتيجة مواجهته للحوثي وإفشال مشروعه في المنطقه، اضاعوا فرصة اللحظه التاريخيه وربما اخروا إستعادة الدوله وانتجوا المزايده ، ان بعض من كانوا بالأمس يزايدوا بإسم القضيه الجنوبيه والجنوب العربي هم اليوم في الضفه الآخرى وفي ذلك مؤشراً خطيراً على وجود ظاهرة الاختراق، وللوصوليه والوصوليون ايام دولة الجنوب حكايه: ان احد الأشخاص حاول التّقَرّب إلى قيادي رفيع حيث ضل يتردد على مسكنه ويحضر مقايله وفي الآخير تم اكتشافه جاسوساً مزروعاً يعمل مع الأمن الوطني في الشمال حسب ما تردد حينها وفي كل الأحوال لقد اوردنا هذه الحكايه للعبره والتأمل !.
إن التطرف والمزايده والتطبيل والتّقَرُّب ان كل ذلك لا يأتي بالمصادفه ولكن وراءه ما وراءه ولحاجه في نفس اصحابه .. ولاريب في ذلك .
بقلم اللواء/ علي حسن زكي
شاهد أيضًا
داخل شحنة موز.. ضبط 3,5 أطنان من الكوكايين في هذا البلد..
القبض على مدرب أنغولا بعدما اغتصب طفلته وتسبب في حملها..
نتنياهو: سنعود للقتال في غزة حتى لو دخلنا في صفقة تبادل..
مواضيع قد تهمك
عام الأسئلة.. العربيّة! ...
الإثنين/30/ديسمبر/2024 - 02:18 ص
حزمة حلول علمية لنجاح السياسة المالية في اليمن (3-2) ...
الجمعة/27/ديسمبر/2024 - 01:12 ص
اللي في الصورة مع النجم " سالم الدوسري " هو نفسه اللي ع الب ...
الجمعة/27/ديسمبر/2024 - 12:38 ص