الرئيسية
من نحن
إتصل بنا
تقارير وتحقيقات
عربية وعالمية
منوعات
رياضة
مقالات
أخبار العاصمة عدن
اخبار العاصمة عدن
18 ديسمبر.. يوم عالمي للغة العربية..
السبت-21 ديسمبر - 03:20 م
-مدينة عدن
ٱراء واتجاهات
*مجزرة إسرائيل في حزب الله .. ومقتل حسن نصر الله*
الثلاثاء - 01 أكتوبر 2024 - الساعة 06:41 ص
الكاتب:
د . خالد القاسمي
- ارشيف الكاتب
لا يستحق لبنان البلد الطيب المهادن كل ما يجري ، من قبل إسرائيل من تدمير وقتل وقصف مستمر بلا هوادة ، منذ ما يقارب الأسبوع .
ولكن لبنان العربي الهوي والتوجه ، مختطف من حزب الله الذي ربط مصير لبنان بمصير إيران ، ومنذ أن دمرت إسرائيل لبنان في 2006 وحزب الله يبني ترسانة من السلاح ، كان الجميع يستغرب من هول ترسانته العسكرية ولمن ستوجه .
لقد كانت المفأجاة حينما ربط حسن نصر الله مصير حزبه بمصير توقف العمليات في غزة ، وبعد أن دمرت إسرائيل كل شي في غزة ، وجعلتها ركاماً بعد عين ، تفرغت لصواريخ حزب الله فكان التدمير الذي نشاهده في سلاح وقيادات حزب الله ، إستعدادًا للإجتياح البري ، لتفعل بالجنوب والضاحية الجنوبية كما فعلت في غزة .
حزب الله الذي أختطف الدولة اللبنانية ، صورة طبق الأصل لحماس التي أختطفت غزة ، والسؤال الذي يطرح نفسه : هل ستعيد إيران بناء جنوب لبنان وغزة ، وهي التي لم تطلق رصاصة واحدة على إسرائيل ، وتبحث اليوم عن مصالحها في إعادة إحياء الإتفاق النووي قبل وصول ترامب للسلطة في أمريكا .
أما مقتل حسن نصر الله بالنسبة لدول الخليج فقد كان مقتل عدو ، لم يترك شاردة ولا واردة في التطاول والقذف والتهديد لدول الخليج العربي ، ومنذ ما يسمى بالربيع العربي وهو يهدد دول الخليج ، فقد تدخل في شؤون السعودية ، والبحرين ، والكويت والإمارات .. حتى تخيل له أنه يستطيع تحويلها إلى لبنان جديدة من خلال ميليشيات الحوثي ، والأقليات الشيعية في دول الخليج .
ولكن الله يمهل ولا يهمل .. أين اليوم حسن نصر الله وخطاباته العنترية !! اللهم لا شماتة .
*د.خالد القاسمي*
شاهد أيضًا
فريق التواصل يؤدي العزاء لأسرة الشهيد السليماني بعتق..
اجتماع جماهيري لفريق التواصل بمديرية السوم..
"طبيب سعودي" .. الكشف عن هوية منفذ عملية الدهس في ألمانيا ..
مواضيع قد تهمك
18 ديسمبر.. يوم عالمي للغة العربية ...
الجمعة/20/ديسمبر/2024 - 09:45 م
إن الذي ملأ اللغاتِ محاسنًا .. جعل الجمال وسره في الضاد.." ...
الجمعة/20/ديسمبر/2024 - 09:26 م
استنهاض العرب قبل فوات الأوان! (2/2) ...
الجمعة/20/ديسمبر/2024 - 08:41 م