الخميس-09 يناير - 06:09 ص-مدينة عدن

بعض من أسرار لوحة الموناليزا..

الأربعاء - 08 يناير 2025 - الساعة 10:19 ص بتوقيت العاصمة عدن

" عدن سيتي " متابعات : ا.د. احمد البرزنجي





بعض من أسرار لوحة الموناليزا..



كان أبرزها نابوليون بونابرت فيته
‏بعد أن أخذها من إيطاليا موطنها الأصلي، ولكن قبل أن نحدد بعض أسرار تلك اللوحة لابد أن الفنان الذي قام برسمها

وهو:"ليوناردو دافنشي" صاحب الأسر الغامضة..
‏يعتبر "ليوناردو دافنشى"واحدا من أساطير عصر النهضة فى أوروبا كان موسوعيا حيث كان رساما، مهندسا، عالم نبات، عالم خرائط، جيولوجياً، موسيقياً، نحاتاً، معمارياً وعالماً إيطالياً مشهوراً، ولأنه كان رجلاً عبقريًا ذا المواهب في عصر النهضة فلقد جسد روح عصره، مما يصل إلى ابتكار نماذج من نماذج التعبير فى مختلف أجزاء الفن والمعرفة، وأفضل أحد أعظم عباقرة الإنسان.

السر الأول من أسرار وخفايا الموناليزا

‏هو عينها المعتمدة .. اذا اعتبرتها وتشعر بأن اليك من المشاهير 30 بمعنى اصح ستظن انها مسكونة بالاشباح

السر الثاني الابتسامه الغامضة ..

حيث أنك لو اعتبرتها وأنت سعيد ستراها تتمنى وتبتسم مثلك وعلى العكس لو اعتبرت لها وأنت حزين ستراها حزينة مثلك وهذا الأمر عجيب وليس له تفسير حتى الآن..

السر الثالث لو اعتبرته اي اتجاه نحوها بنفسك ..

السر ألرابع ..

هو سر الموناليزا نفسه أي امرأة المرسومة في اللوحة يعلم لم أحد حتى الآن من هو؟ قال أحد الأشخاص ان تلك المرأة المرسومة هي زوجة تاجر حرير تطلب من دافنشي رسم كييف .. لكن الغريب أن دافنشي بعد أن تنتهي من اللوحة لم يعطها للتاجر ‏وهذا الأمر يتطلب أن القصة غير ذلك وان المرأة تخفي الهوية حتى الآن.

السر الخامس ....

‏ملامح الوجه الاساسية ملامح الرسام ليوناردو دافنشي . أخرى

السر السادس ..

أمراة تحت الموناليزا ..
حيث اكتشف أحد الأشخاص أن هناك صورة امرأة اخري الصغيرة تحت صورة الموناليزا وبعد أن استخدمت تقنية الضوء العاكس .. وبعد بحث طويل أن تلك الصورة الخفية لفتاة دافنشي الرسام واسم ليزا .

الأمر السابع

أنت لو ركزت علي رأس وشعر الموناليزا ستلاحظ هناك قطعة من الشال وغطاء رأسها وهذا دليل على تلك المرأة من الأميرات .
‏ونظراً لكل هذه الاستخدامات والاحتراف في الرسم، استخدمت الموناليزا أشهر لوحة في العالم واستحقت شهرتها عنة.

لقد نسجت روايات كثيره حول هذه اللوحه وكان التركيز على اللغز الذي جمع الحزن والسعاده بالوقت نفسه في اللوحه او كما يخففون حيث يختصر بصاحبة الصوره كانت مبتسمه وسعيده في المراحل الاولى من رسم الصوره لكن جاتها نبأ وفاة شخص عزيز عليها فحزنت حزنا شديدا وتوقف دافنشي من اكمل رسم صوره الى ان عادت وجلست امام دافنشي لاكمالها حيث ما زالت حزينه الامر الذي انعكس في النهايه على مخرجات الصور.
لي تعليق بسيط حسب اعتقادي وهو ان الرسام الفنان عادة ما يكون صاحب احساس مرهف ونظره فاحصة لملامح من يريد رسمه فهو ليس كاميرا تصوير جامدة لهذا اختار ان للعواطف ومشاعر واحاسيس الرسام الفنان وحالته النفسية تاثير على مخرجات الصوره

متعلقات