علي راجح الجنيني القائد الناجح في الحرب والسلم ..*
في كل الصفات القيادية الناجحة والحريصة على مجريات العمل التنضيمي للواجب الوطني المقدس نحو ذروة القتال من أول وهلة في الصفات القيادية والميدانية التي جعلة من المقاوم المستبسل لعصى الخير جانية ولم تكن باكورة القيادة الفعلية من نضرة الخوض مركزيا وعمليا وعسكريا يدرك بعدها القائد الناجح ما استبسل في نضالاته وحسه المعنوي تحت عطاء متواصل للذود عن الوطن إن الرغبة الايجابية التي يمتلكها القائد الناجح رغبة
دينية وعسكرية مهيمنة في التصحيح وسرق النظر لابعد الحدود لما يكتنزة لواجبه المقدس دون تبرير في النظر لمعطيات ماهو حاصل في الواقع القتالي والعسكري والمهيمن تدير بي الذاكرة للخلف ماسطر المقاوم بالذود عن حياض وطنة والقائد علي راجح الجنيني القائد في الحرب والسلم لم أبدى من تضحياته الجسام التي
كسرة نحور الاعدى ولم أنتهي من ذكر مئاربة اطيافا تعد ولا تحصى جسم القائد علي راجح الجنيني أروع البطولات الخالدة في القانون المقاوم للذود عن حياض الوطن ابتدئها باب المندب حتى حتى كيلو 16رفقة قيادت الصف الأول من المقاومة وتحرير عدن من دنس الحوثي سلم من سلم وجاهد من جاهد وان للمجاهد المقاوم نصيب في العمل الميداني والعسكري تنصب القيادي علي راجح الجنيني عدة مناصب قيادية في الساحل الغربي
وعدن اشرفة لما يقدمة لقوة وصلابته نحو التحرير المقدس للوطن والدين أصيب انذاك في الساحل الغربي اثنا الواجب الوطني بقذائف في العمود الفقري وكان طريح الفراش لاشهر وبعدها عاد ذاك القائد المقاوم الذي لايكل ولايمل من مقاتلة العدو والذود عن وطنة عرفته عن قرب ذلك القائد المحنك الذي ابلى بلى حسنا لمقارعة العدو بتواضعة ودماثة اخلاقة وبأفعالة التي جعلتني أخط بقلمي عن قائد يستحق أن يكون صاحب نظرة متواكبة للجميع القيادة للمستقبلة وما أهلة ليكون قائدا بكل الصفات
وبذلك لم يسعفني الوقت أن أشرح الكثير من بصماته القيادية والميدانية على الأرض